>>> قصة جميلة من تأليف أعضاء المنتدى <<<

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ازيكم يا حبايبي عاملين ايـه وحشتوني خالث بصوا بقى وركزوا كده معايا
في الموضوع ده الكل هيدخل ويشارك هنعمل قصة من تأليفنا كلنا انا هبدا القصة وكل واحد يدخل يزود جزء من تاليفه يارب تكونوا فهمتوني

يلا عاوزة نشاط وهمة اوعى حد يكسل :lol!:

دمتم بود وسلام
:q20:

بسم الله الرحمن الرحيم

نبدأ القصة

كان يا ما كان في زمن من الأزمان.......
فتاة جميلة كانت نائمة في سريرها الوردي ودقت ساعة الصباح فاستيقظت من نومها وعندما فتحت عيناها.............

يلا اللي بعدي يكمل عاوزين ابداع بقى

دمتم بود وسلام
:q20:

موضوع جميل يا سنو وليا الشرف إنى أكون أول رد
---------------------

فاستيقظت من نومها وعندما فتحت عيناها.............رآت نور شمَـس الصبَـآح يضوى فى أركـآن غرفتهـآ .. وسمعت أعذب النغمـآت والالحـآن بـآصَـوآت العصافير .. وذهبت إلى نافذة غرفتها ووقفت تتـآمل فى إبدآع الخالق ثم ....
-------------------

اللى بعدى يكمل بئى :p

موضوع جميل جدا يا سنوتى

-----------------

ثم جلست تنظر عليهم وتتأملهم وكان قلبها يملأة السعادة , وبعد ذلك وجدت من بعيد

صديقاتها يقتربن نحو منزلها وهم فى قمة البهجة والمرح وعندما ....................

وعندما اجتمعت بصديقاتها ذهبن في نزهة في القريه ومرت على حديقه مليئه بالورود والزهور العطره الجميله فجلست وصديقاتها يتزكرن اجمل ايامهن سويا ثم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سعيدة أوي انه الموضوع عجبكم وسعيدة اكتر بمشاركاتكم ويارب دايما في تالق مين عارف مش يمكن نعمل قصة جميلة وننشرها وناخد حق النشر عليها

متابعة لما كتب ادارينا الجميل سلسلة :

ثم تحدثت احداهن عن يوم من ايام الدراسة التي قضوها معا عندما اقامت مدرستهن احتفالا كبيرا بما يعرف بيوم القدس وتذكرن جيدا كيف اشتركن جميعهن في ذلك الحفل كل حسب اهتمامه واخذت الفتاة الجميلة مريم ( فلنسميها مريم ) تتذكر انها تحب كثيرا ثقافات الشعوب ويستهويها الفلكلور الشعبي لكل دولة لذلك شاركت في الحفل برقصة جميلة من الفلكلور الشعبي الفلسطيني تعرف بالدبكة وتذكرت جيدا كم كانت هي وزميلاتها يخطئن كثيرا اثناء التدريب على الرقصة وكم كن يتعثرن ويقعن ويتخبطن لكن عندما بدأ الحفل وحانت اللحظة الحاسمة لتأدية الرقصة أمام الجمع الغفير الذي حضر ذلك الحفل تذكرت انهن اتقن الرقصة لأول مرة امام الجمهور مباشرة وتذكرت كم كان ادائهن رائعا وكم سعد الحضور بهن وبعد انتهاء الرقصة ونزولهن من على المسرح ......

انتظر ابداعكم الجميل

دمتم بود وسلام
:q20:

اذ بهم يتلقين التهانى من معلماتهن الذين قامو بتدريبهن على هذة الرقصة وكم هم فخورون بهم لما ادوة فى هذا العرض الرائع وكم كان الجمهور واولياء الامور سعيدين بهم وفجأة نجد مريم تترك هذة الفرحة وتجلس فى كرسى بمفردها ودموعها على وشك الانهيار وهذا عندما ......

وهذآ عندمـآ تذكرت الايام الجميله وايام الصبى والفرح والمرح مع اصحابها عندمـآ كـآنوآ يذهبون ...

سورى منمتش كويس وتعـبان ومش عارف أكمل Sad

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ولا يهمك يا مثري المهم تواجدك وربنا يعينك ويقويك

.... عندما كانوا يذهبون جميعا الى مدرسة اللغة العربية المدرسة الفاضلة هناء تلك المدرسة الجميلة المسنة التي تجاوزت المعاش الا انها ما زالت تدرسهم فكم كن يحببنها وكم كن يتحاورن معها في امور اللغة العربية الفصحى ويتذكرون شعراءها وكتابها وكم كانت هيا تسعد بهن وباهتمامهن بلغتهن وتذكرت مريم احدى تلك المرات التي ذهبن فيها الى المدرسة الفاضلة هناء ليفاجئن بغيابها فيتسائلن ترى اين هي المدرسة هناء؟ .........

دمتم بود وسلام :q20:

وعند هذا السؤال تذكرت احدى الفتايات انه بالصباح كان هناك احد الأشخاص رث الملابس كثيف اللحية ينتظر امام باب المدرسة واخذ يسأل الجميع عن احدى المدرسات التى تدعى هناء لكنه لم يرتحن الية الفتايت وابتعدن عنه فأخذها القلق على مدرستها المحبوبة واطلعت العنان لخايلها الى ان ....
وريني بئا هتكملوها رومانسي ازاى وانا موجود جتكم البلاوى مليتو البلد

هههههههههههههههههههههههههه هما مين دول اللى ملوا البلد يا ليكوتا :lol!: تفكير

بس بصراحة انا مش عارفة اكمل انا هكمل بعد الى هيكمل بعديك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ههههههههههههههها ولا يهمك يا ودو انا اكمل عنك

منور يا ملاواني كنت متاكدة انه مجرد دخولك هيضفي التشويق على القصة فخليني بئا اكمل من مكا ن ما انت وقفت

..... فأخذ مريم القلق على مدرستها هناء وأطلقت العنان لخيالها محاولة ان تخمن من هو ذلك الشخص رث الملابس وكان اول ما خطر ببالها انه احد ما يعمل لدى المدرسة هناء لكنها سرعان ما استبعدت هذا التخمين فلو كان يعمل عندها لعرف كيف الوصول اليها فاعادت التفكير وخمنت انه شخص ما قد يكون سمع عن طيبة قلب المدرسة هناء وكرمها ومساندتها للجميع فأراد مساندتها ومعونتها له في امر ما في حياته وفجأة خطر في بالها تخمين مرعب بانه شخص أراد الشر للمدرسة هناء واخذت تنفض تلك الفكرة عن عقلها وتتمنى ان يكون شخص جاء في خير وريثما هي سارحة مع خيالاتها وافكارها وتخميناتها خرجت المدرسة هناء من بوابة المدرسة ليجدونها ترحب كثيرا بذلك الشخص وتساله عن أخباره وأحواله فعجبن البنات لذلك وأخذهن الفضول ليعرفن من هو ذلك الشخص الرث الملابس وقررن ان يسألن المدرسة هناء عن هويته وبالفعل استجمعن شجاعتهن واتجهن نحوهما لكن المدرسة هناء كانت تهم بالخروج معه مبتعدة وبالفعل ابتعدت عابرة الطريق امامهن هي وذلك المجهول فاحترن البنات في امرهن وعدن الى داخل المدرسة لبدء حضور الحفل وهنا وبعد الرقصة التي ادينها وبعد تسائلهن عن مدرستهن الحبيبة وتذكرهن لتلك الأحداث الغريبة قررت مريم ان تعرف اخبار المدرسة هناء فسألت عنها مديرة المدرسة السيدة جمانة وكانت اجابة السيدة جمانه .............

تحياتي منتظرة ابداعاتكم

دمتم بود وسلام
:q20:

صعبة اوى الست دى قالت اية يلهوى هكمل بعد اللى هيكمل بعد سنوتى

ههههههههههههههههههههه ودو انتى جاية عسكرى مرور وتقولى ال بعدة يكمل
ولا يهمك اكمل انا >>>>>>>>> لقد قالت المديرة جومانه .. لا تقلقى يا فتاه ثم اخذت تسرد لها قصة الشخص المجهول وقالت ..........>>> كملى بئا يا ودو القصة .. ولا هتكملى شغلانه عسكرى المرور ضحك

:lol!: والله مش عارفة مالى كدة انا شكلى اتحسدت ولا اية تفكير

مش عارفة اكمل هكمل بعد اللى هيكمل بعديك يا كثوفى ادام الناس Embarassed

يقولوا عليا اية دلوقتى

زائر

وقالت: انتي تعلمي ان المعلمة هناء كريمة الاخلاق وقلبها يحمل لمن حولها حب الدنيا وفيه من العطف والحنان ما يغطي من حولها
لذلك هى ذاهبة الآن مع هذا الرجل الفقير رث الملابس لكى تزور بناته اللاتي فقدن امهن منذ الصغر ولقد سمعت ان احداهن مريضة
كان الله في عون هذا الرجل فهم لا يستطيع ان يغطي حتى احتياجات اسرته البسيطة
وبينما تستمع مريم الي كلام المديرة
وجدوا المعلمة هناء تدخل وهى تنتحب من شدة البكاء
جرت نحوها الطالبات والمديرة
فقالت لهم بصوت خافت مختنق من البكاء..........

اللي بعدي يكمل
ويارب تكون عجبتكم

فقالت لهم بصوت خافت مختنق من البكاء.......... انها كانت ذاهبة مع هذا الرجل حتى تذهب معة

اللى الطبيب الذى سيعالج بنتة الصغيرة التى لم يتعدى عمرها عن 7 اعوام وعندما ذهبت فوجدت المصيبة الكبرى وهى ان الفتاة الصغيرة قد فارقت الحياة

وهذا بسبب الاهمال فى مرضها فاشتد عليها المرض يوما بعد يوم حتى جاء القدر ليخلصها من الامها واستمرت هناء بالبكاء الى ان ..........................